
“تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ”
لماذا تكررت الآيتان (134 و 141) من سورة البقرة: “تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا
هي ختمة كاملة لسور القرآن الكريم نبدأ من سورة الفاتحة ونختمها بسورة الناس ، ويتم من خلالها معايشة كل سورة قرآنية من خلال البحث في الوحدة الموضوعية للسورة وربط كل مقاطع السورة وموضوعاتها الجزئية بهذه الوحدة الموضوعية ، كل ذلك من خلال طرح الأسئلة على المتدربين والحوار والمناقشة ، وعمل التكاليف الأسبوعية ، وورش العمل أثناء اللقاءات .
* المهارات التي يتدرب عليها من يحضر الختمة :
– مهارة معرفة الوحدة الموضوعية للسورة وكيفية صياغة عنوان يعبر عنها .
– مهارة تقسيم السورة الواحدة لمقاطع ووضع عنوان لكل مقطع .
– مهارة ربط مقاطع السورة ببعضها وارتباطها بموضوع السورة الأساسي .
– مهارة تقسيم موضوع السورة إلى مجموعة من المحاور تمثل هذه الوحدة الموضوعية .
– مهارة معرفة الروح السارية في السورة من خلال الألفاظ الشائعة والمتفردة داخل السورة .
– مهارة الربط بين السور وبعضها لنقرأ القرآن كله كأنه موضوعات متسلسلة .
– مهارة استخراج الآليات التي تصلح لتكون منهجا لإدارة شئون الحياة .
– مهارة رؤية واستبصار الواقع في آيات القرآن الكريم وطرق علاج مشكلاته وأزماته .

لماذا تكررت الآيتان (134 و 141) من سورة البقرة: “تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا

رومانسيات سورة البقرة ـ خواطر قرآنية يكتبها الدكتور/ بلال محمود طلب رومانسيات (1) “يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا

الخاطرة الأولى: حين تنام العيون ، وتمتلئ السرر بأهلها ، ويقطع الليل أغلبه ، ويسكن الوجود ـ فإن العاشقين لا تغني عنهم

خواطر (حوار مع قلمي) يكتبها الدكتور/ بلال محمود طلب الخاطرة الأولى: لما رأيت كلام الناس لا يجدي استنطقت قلمي فقال : مرحبا

خواطر إيمانية (قالوا تعصي العظيم) يكتبها الدكتور/ بلال محمود طلب الخاطرة الأولى: قالوا : تعصي العظيم ؟ قلت : ليس عن عزم

سلسلة خواطر (قالوا لماذا الصمت) يكتبها الدكتور/ بلال طلب الخاطرة الأولى: قالوا : لماذا الصمت ؟ قلت : ولماذا أتكلم ؟ قالوا

خواطر علمتني الحياة يكتبها الدكتور/ بلال طلب علمتني الحياة (1) علمتني الحياة أن من ملك مفتاح الباب فتحه بأسهل ما يكون ،

في سورة الكهف في قصة نبي الله موسى مع الخضر عليهما السلام ـ نموذج يُحتذى في العملية التعليمية التي تتكون من عناصر

من النماذج القرآنية التي تمثل وحدة متكاملة عن العمل الجماعي ـ ما ذكره الله تعالى في سورة النمل عن سيدنا سليمان عليه

تحدث القرآن الكريم عن الطريقة المثلى لفض أقدس علاقة وأوثق رباط بين اثنين ، وهو رباط عقدة النكاح ، وقد سماه الله

ملخص سورة العصر أن الله تعالى أقسم على خسران الإنسان باستثناء الذين آمنوا وعملوا الصالحات ، وتعاونوا فيما بينهم على الحق والصبر

في آية أخرى يمكن استخراج نموذج للنجاح أيضا لا يخرج في إطاره عن النموذج المستنبط من سورة العصر . يقول تعالى :